I’m OK, You are NOT OK
بإقتباس من مدونة (سامحوني ماكانش قصدي) * :
I’m OK, You are NOT OK
طبعاً في الحالتين : الناس بتوع كفاية بتخبط دماغها في الحيطة ، والواد برضه ممكن يبقي في عقل باله بيقول : علي النعمة انتوا اللي مجانين !
ضيف علي النظرية دي بقي نظرية (واطيعوا الله والرسول وقولي الأمر منكم ) الشهيرة مع إتحادها مع الفقه الوهابي الوسخ ، يبقي انت وصلت لمجتمع من البصمجية كل همه يشوفله حد ياخد منه الاوامر وهو ما يتحملش مسؤلية ، ماهو الريس بتاعه هو اللي امره بكده !
عارفين المشهد الشهير :
إدعوا للعمدة إدعوله ..
يخرب بيت أبوه
*من تدوينة (نهاية سامحوني ماكانش قصدي)
I’m OK, You are NOT OK
بيقولوا ف علم النفس، إن أصعب حالة نفسية ممكن يكون فيها شخص هي:
هي إنك تبدأ تحس، إن انت كويس، وحلو، وبتعمل اللي عليك، إنما اللي حواليك دول مش بني آدمين، ايه اللي بيعملوه ده؟؟ بيفكروا بأنهي شكل؟؟ ليه مش قادرين يبذلوا المجهود اللي بتبذله؟ ليه مبيفهموش زي ما انت فاهم؟؟ عمرك ما هتقدر تتحسن بالشكل ده... عمرك ما هتطلع من الحفرة دي طول ما الناس دول في حياتي.... إلخ
انتهي الإقتباس ..
أكاد أجزم أن الحالة دي منتشرة بشدة في المجتمع المصري ، علي كل المستويات ، بداية من أعلي سلطة في البلد لغاية الأب في عيلته الصغيرة ، فكرة أن يتمحور كيان مجموعة من الأشخاص حول شخص واحد مصيبة سودا والمصيبة الأكبر أنك تجد اللي يقوله انت صح ،دول كلاب ما بيفهموش ولا مقدرين النعمة اللي هما فيها ، كفاية مثلاً تيجي تعمل مظاهرة ، تلاقي اللي حوالين الريس يقولوا : دول كلاب ومش عارفين مصلحة نفسهم ، ابن ما يعترض علي تصرفات ابوه تلاقي الام وبقية الإخوات يقولوا للأب : ده جاهل ، ده حمار ما يعرفش ايه الكلام اللي بيقوله ، انت هاتمسك علي كلام واحد مجنون مش عارف قيمة اللي هو فيه ؟!انتهي الإقتباس ..
طبعاً في الحالتين : الناس بتوع كفاية بتخبط دماغها في الحيطة ، والواد برضه ممكن يبقي في عقل باله بيقول : علي النعمة انتوا اللي مجانين !
ضيف علي النظرية دي بقي نظرية (واطيعوا الله والرسول وقولي الأمر منكم ) الشهيرة مع إتحادها مع الفقه الوهابي الوسخ ، يبقي انت وصلت لمجتمع من البصمجية كل همه يشوفله حد ياخد منه الاوامر وهو ما يتحملش مسؤلية ، ماهو الريس بتاعه هو اللي امره بكده !
عارفين المشهد الشهير :
إدعوا للعمدة إدعوله ..
يخرب بيت أبوه
*من تدوينة (نهاية سامحوني ماكانش قصدي)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق