١٣‏/٠١‏/٢٠٠٨

كبائن تليفون في السجون


وزارة الداخلية تعلن عن تركيب كبائن تليفون في السجون و إتاحة الفرصة للمسجون في محادثة أهله مرتين في الشهر!

١١‏/٠١‏/٢٠٠٨


في يوم صحيت شاعر براحة وصفا
الهم زال والحزن راح وإختفي
خدني العجب وسألت روحي سؤال
أنا مت؟.. ولا وصلت للفلسفة؟
عجبي!!

١٠‏/٠١‏/٢٠٠٨

أنا أكره العربان

أنا أعترف أنني أعاني من حالة شوفينية تجاه الخليجيين للأسباب الآتية:

1- شوفينية قديمة يوم كان في مصر مجتمع مدني وقت ما كانوا بيجروا ورا الغنم.

2- النظرة الدونية التي ينظروا بها إلي المصريين و إن كانت يبررها بعض تصرفات المصريين!

3- وده المهم أنهم مجتمع قبلي منغلق لا يستوعب الأخر إلي في حدود البزنس أو العمل ، تعمل لديهم فوق الـ 20 سنة وفي الأخر يقولك أنت مش مواطن! ياخي احا! تضيع عمرك كله هناك ومعتبرك مواطن درجة تانية .. اي دولة من كوكب هونولولو يمكن أن تعاملك كمواطن من ابنائها بعد ما لا يزيد عن 5 سنوات اقامة شرعية.


وبناءً عليه لست من المفتونين تماماً بالخليج ولكني معترف اني مفتون بنقوده وأي فرصة عمل محترمة هاروح هناك عشان أجمع فلوس زي المثل اللي بيقول ان كان لك عند الناس الحلوة حاجة!
أيوة بكره البلد عشان فيها بلاوي كتير بس يجي واحد يتنطط عليا من برة ومايسواش في سوق البشر 3 مليم يبقي مالوش عندي إلا الكلام ده!

٠٧‏/٠١‏/٢٠٠٨

الأصل في الأشياء

أنا: من كام يوم واحدة بتسأل خالد الجندي أن جوزها متجوز عليها وعايز يعاشرهما في نفس السرير!
هي: عادي.. ماهو الأصل في الأشياء القباحة!

٠٦‏/٠١‏/٢٠٠٨

Forrest Gump






شكراً فورست لأنك قادر علي غسل روحي مهما كانت عدد المرات التي شاهدتك فيها..

٠٥‏/٠١‏/٢٠٠٨

مجنون


مجنون مجنون وجنوني بإختياري
بصرغ بعلو صوتي ياعواصم إنهاري
عواصم ما فيش مافيش
مافيش جوازات سفر
حدود ما فيش مافيش سدود بين البشر
وهو ده جنوني

مافيش شمال وجنوب
جنسيتك قلبك
قوم يالا حب ودوب
والدنيا هاتحبك
إلغي خطوط الطول
إمسح خطوط العرض
أبيض ما فيش أسود ما فيش
كلنا بنام في الأرض

مجنون بحب البشر
مجنون بحب الناس
مجنون لأني ما فقدتش الإحساس


وسط البلد 2008.. للإستماع من هنا ..

٠١‏/٠١‏/٢٠٠٨

بالأمس حلمت بك



عقلي الباطن اللعين ما زال مصر علي أنها موجودة في حياتي..

أقنعت نفسي في لحظات اليقظة أن كل شيء إنتهي وأنه لم يكن في الإمكان أفضل مما كان ، لكن في عالم الأحلام كانت زائرة دائمة لأحلامي..

دائماً ما تزورني في احلامي بصفة مستديمة ، دائماً ما تظهر في أحلامي كل اللحظات السعيدة التي قضيتها معها طوال 5 سنين كاملة.. حتي بعد أن أقنعت عقلي الباطن أن يكف عن هذه الألعاب فإنه -المرواغ- أعطاني مهلة مزيفة إلي أن أستيقظت اليوم علي أنغام أغنية "أغنية أنا لحبيبي" لفيروز! بدل ما يوقظني علي أنغام "لا إنت حبيبي ولا ربينا سوا"! ..




* العنوان مقتبس من تدوينة لـ عايشة وخلاص التي بدورها مقتبسة من مجموعة قصصية لبهاء طاهر.